الأهلي والشباب- بين احترام التاريخ وتجاوزات الصغار
المؤلف: أحمد الشمراني09.15.2025

من الميسور جداً أن أناقش صغار العقول الذين ينطقون باسم الشباب بأساليبهم الطفولية، بل إنه لمن السهل أن ألقنهم درساً في فن البلاغة، مستشهداً بأقوال الفلاسفة العظام لإحراجهم أمام قرائحهم الضحلة. ولكن، يكمن الأمر في أن الشبابيين الحقيقيين يحظون بتقديري العميق، ولنادي الشباب مكانة راسخة في قلبي. فكلما أردت أن أخط سطراً، تذكرت الشباب وأهله الأفاضل، وقلت في نفسي: لا يمكن أن أغضب الكبار بسبب صبية أخطأوا السبيل....!!
ينبغي أن يعلم الرمز الشبابي والرياضي القدير، الأمير عبدالرحمن بن تركي، أن الإعلام الذي يساند هذا العبث ضد النادي الأهلي، من خلال بعض المنتسبين لنادي الشباب، ما هو إلا حرب بالوكالة، هدفها جلي وضوح الشمس، إنها مؤامرة زرقاء متخفية في زي شبابي، وأنت يا سمو الأمير، تدرك من الخفايا ما لم أدركه أنا في هذا المنحى....!!
في مرحلة الذهاب، انتصر الأهلي، وفي الموسم الفارط، ظفر الأهلي بالفوز. ومضى كل فريق نحو مبتغاه. فما الذي استجد هذا العام حتى نشهد هذه التصرفات المشينة ممن ينتسبون إلى نادي الشباب، وأشدد على عبارة (ممن يعملون)...!!
لماذا يسمح هؤلاء لأنفسهم بأن يكونوا مجرد أدوات طيعة في يد إعلام لا يضمر وداً للشباب، ولكنه عجز عن مجابهة الأهلي بعد تلك الكوكبة الآسيوية التي أعاد فيها الملكي الأمور إلى نصابها الصحيح....!!
بهذه الأفعال المشينة، ينتقص العاملون في نادي الشباب من قيمة شيخ الأندية، الذي كان على مر التاريخ خياراً مفضلاً لدى شريحة واسعة من الجماهير....!!!
يا أيها العاملون في الشباب، إن النادي الأهلي ينظر إلى الشباب من خلال قامات سامقة كالأمير خالد بن سعد، والأمير عبدالرحمن بن تركي، ومحمد جمعة الحربي، وأساطير النادي الذين رفضوا قبل المباراة وبعدها تلك (التجاوزات الصبيانية)...!
إنها لمصيبة كبرى بحق نادي الشباب أن يتخذه الإعلام الأزرق مطية لتحقيق غايات خبيثة بتوقيع ميكافيللي....!!
الشباب أعرق وأكبر من أن نختزله في هؤلاء الشبان ذوي الميول الزرقاء، بل يجب أن ننظر إليه من خلال عيون صناع أمجاده وتاريخه المشرف.....!!
يا ليت صديقي الشبابي، محمد النويصر، يكشف الحقيقة جلية واضحة لهؤلاء الشبان ذوي الميول الزرقاء، ويسرد لهم أسماء الرموز الرياضية التي وقفت بجانب الشباب في غياهب الماضي.....!!!
أنا أعشق النادي الأهلي وأجلّ نادي الشباب، ولا أكترث بأقوال الصبية.....!
أخيراً، يقول الزميل تركي السهلي:
إن مجلس إدارة الشباب في هذه الحقبة الأخيرة يعاني من ارتباك وتخبط، وأرى أنه غير مؤهل ليضطلع بمهمة إدارة نادٍ استثماري، والأصل الذي يتبجحون بملكيته ليس ميزة، بل هو مملوك لوزارة الرياضة.. وعلى الشباب أن يستعيد رشده وحكمته لكي ينتزع ملفاته المسلوبة...!
ينبغي أن يعلم الرمز الشبابي والرياضي القدير، الأمير عبدالرحمن بن تركي، أن الإعلام الذي يساند هذا العبث ضد النادي الأهلي، من خلال بعض المنتسبين لنادي الشباب، ما هو إلا حرب بالوكالة، هدفها جلي وضوح الشمس، إنها مؤامرة زرقاء متخفية في زي شبابي، وأنت يا سمو الأمير، تدرك من الخفايا ما لم أدركه أنا في هذا المنحى....!!
في مرحلة الذهاب، انتصر الأهلي، وفي الموسم الفارط، ظفر الأهلي بالفوز. ومضى كل فريق نحو مبتغاه. فما الذي استجد هذا العام حتى نشهد هذه التصرفات المشينة ممن ينتسبون إلى نادي الشباب، وأشدد على عبارة (ممن يعملون)...!!
لماذا يسمح هؤلاء لأنفسهم بأن يكونوا مجرد أدوات طيعة في يد إعلام لا يضمر وداً للشباب، ولكنه عجز عن مجابهة الأهلي بعد تلك الكوكبة الآسيوية التي أعاد فيها الملكي الأمور إلى نصابها الصحيح....!!
بهذه الأفعال المشينة، ينتقص العاملون في نادي الشباب من قيمة شيخ الأندية، الذي كان على مر التاريخ خياراً مفضلاً لدى شريحة واسعة من الجماهير....!!!
يا أيها العاملون في الشباب، إن النادي الأهلي ينظر إلى الشباب من خلال قامات سامقة كالأمير خالد بن سعد، والأمير عبدالرحمن بن تركي، ومحمد جمعة الحربي، وأساطير النادي الذين رفضوا قبل المباراة وبعدها تلك (التجاوزات الصبيانية)...!
إنها لمصيبة كبرى بحق نادي الشباب أن يتخذه الإعلام الأزرق مطية لتحقيق غايات خبيثة بتوقيع ميكافيللي....!!
الشباب أعرق وأكبر من أن نختزله في هؤلاء الشبان ذوي الميول الزرقاء، بل يجب أن ننظر إليه من خلال عيون صناع أمجاده وتاريخه المشرف.....!!
يا ليت صديقي الشبابي، محمد النويصر، يكشف الحقيقة جلية واضحة لهؤلاء الشبان ذوي الميول الزرقاء، ويسرد لهم أسماء الرموز الرياضية التي وقفت بجانب الشباب في غياهب الماضي.....!!!
أنا أعشق النادي الأهلي وأجلّ نادي الشباب، ولا أكترث بأقوال الصبية.....!
أخيراً، يقول الزميل تركي السهلي:
إن مجلس إدارة الشباب في هذه الحقبة الأخيرة يعاني من ارتباك وتخبط، وأرى أنه غير مؤهل ليضطلع بمهمة إدارة نادٍ استثماري، والأصل الذي يتبجحون بملكيته ليس ميزة، بل هو مملوك لوزارة الرياضة.. وعلى الشباب أن يستعيد رشده وحكمته لكي ينتزع ملفاته المسلوبة...!